تم سحبه من صالات العرض السينمائية اللبنانية
لن أتحدث عن السيناريو ومضمونه، فقد تم التّركيز أكثر على الألوان، والإثارة وحركة الجسد. ولكن إذا أردنا اختصار فحوى الفيلم، فهو قصة فتاة هوى تعيش آخر عيد حب في بيروت
ولكن لماذا قررت أن هذا العيد هو الأخير في حياتها؟ هل من الملل من عملها كــ(عاهرة) كما وصفت نفسها مراراً وتكراراً، أم لسبب آخر؟
!لا أدري، هل هي جرأة أم إبتذال
فأنا ليس بالضرورة على أن يكون كل ما أرفعه قد نال على استحساني
بل هي طلبات أعضاء من جهة ومن جهة أخرى من باب التنوّع فقط لا غير
Мы используем cookie-файлы, чтобы улучшить сервисы для вас. Если ваш возраст менее 13 лет, настроить cookie-файлы должен ваш законный представитель. Больше информации